السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي: العدو الإسرائيلي هزم في هذه الجولة رغم المساندة الأمريكية
السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي: العدو هزم في هذه الجولة رغم المساندة الأمريكية
.
.
.
.
– الدورات الصيفية مهمة للعناية بالنشء والإسهام فيها مهم جدا
– عندما نحصن أنفسنا ومجتمعنا من كل أشكال الاختراق الظلامي سيجعلنا في حالة حقيقية من الحرية
– نأمل أن يكون هناك توجه كبير للإسهام في الدورات الصيفية والعناية بها والسعي للاستفادة منها
– نحن في مواجهة عدوان تشرف عليه أمريكا، وبتخطيط وتدبير إسرائيلي بريطاني أمريكي تنفذه أدوات من عملائهم
– نحن نتحرك بإدراك وفهم لما يهدف له العدوان وما يترتب عليه فيما لو تمكن من تحقيق أهدافه
– تابعنا باهتمام كبير وتنسيق في إطار محور المقاومة الجولة التي استجدت ما بين إخوتنا الفلسطينيين والعدو الإسرائيلي
– اعتداءات العدو الإسرائيلي وجرائمه اليومية تعطي الشعب الفلسطيني المشروعية لأن يطرد الكيان الغاصب
– من أهم نتائج وعبر الجولة الأخيرة هي الثمرة الطيبة للصمود والتحرك الجاد لمواجهة العدو
– ثمرة التعاون والتنسيق بين الإخوة الفلسطينيين كانت طيبة، ونشد على أيديهم بتعزيز التآخي والتعاون
– الشعب الفلسطيني بتوكله على الله وصموده وتضحياته جدير بأن يكون بمستوى المسؤولية طالما أخذ بأسباب النصر والتأييد الإلهي
– على عاتق الشعوب أن تكون جنبا إلى جنب حاضنة للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة في أي مستوى يتطلبه الواقع وتفرضه المسؤولية
– لقد أراد الأعداء في مساعيهم بالتطبيع تجميد المحيط العربي والإسلامي تجاه أي موقف مناصر للشعب الفلسطيني لتصفية القضية الفلسطينية لكنهم فشلوا
– تجلى في هذه الجولة مع العدو الإسرائيلي تفاعل الشعوب وتأثرها تجاه ما يجري وهذه صحوة ضمير نأمل أن تتزايد أكثر فأكثر
– أملنا من شعبنا اليمني أن يواصل ما هو فيه من تفاعل ومن تجاوب مع كل الخطوات العملية اللازمة
– شعبنا اليمني بهويته الإيمانية يتطلع لأن يكون له دور كبير وفاعل جدا في إطار التصدي للعدو الإسرائيلي والوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني
– نحن بحمد الله لدينا من المقومات ما يساعدنا أن يكون لنا دور متميز في طليعة الأمة
– حاضرون أن نقتسم اللقمة الواحدة مع إخوتنا في فلسطين وأن نؤثرهم على أنفسنا لأن الشعب اليمني هو شعب الأنصار
– شعبنا سيؤثر على نفسه ولو كان به خصاصة وستستمر حملة التبرعات بالتنسيق مع ممثلي الإخوة الفلسطينيين في صنعاء
– الذي حدث في الاشتباك الأخير مع العدو الإسرائيلي هو جولة من جولات الاشتباك، والصراع مستمر والتحدي قائم
– الدعم المستمر للمقاومة الفلسطينية مسألة مهمة لأنها عند أي جولة من الاقتتال -ولا بد من جولات قادمة- ستكون على مستوى أقوى في ضرب العدو وهو في موقع الضعف
– هناك اعتراف في الوسط السياسي الإسرائيلي بأن ما حصل في هذه الجولة هو انتصار للمقاومة وهزيمة للعدو الإسرائيلي
– العدو الإسرائيلي سيتلقى المزيد من الهزائم والانتكاسات وصولا إلى أن يمنح الله الشعب الفلسطيني والأمة النصر الحاسم والفتح المبين لاستئصال العدو المجرم
– العدو هزم في هذه الجولة رغم المساندة الأمريكية على كل المستويات وحظي بمساندة بريطانية ومنابر إعلامية من الدول المطبعة والخائنة
– من الحتميات الثلاث أن يسقط الكيان وينهزم وأن يخسر من يقفون إلى جانبه
– معنيون في مواصلة كل الجهود الداعمة للمقاومة في فلسطين بمستوى الإسهام في أي من المستويات
– كنا على رصد مستمر لطبيعة التطورات والأحداث لاتخاذ أي قرارات إضافية تواكب مستوى التحديات وطبيعة الخطر
– نأمل من الله أن يوفق شعبنا لأن يؤدي الدور المميز والعظيم الذي هو جدير به بهويته الإيمانية وإبائه وحريته وشجاعته
– نأمل من شعوب أمتنا أن تزاداد حالة الصحوة والالتفاف أكثر حول القضية الفلسطينية التي تعني الأمة جميعا