السيد القائد: السعودية والإمارات يحملان راية النفاق والولاء والتبعية لأعداء الأمة
– الدور الأموي بقي له امتداد في هذه الأمة، ولولا مواجهته لكان قد غير واقع الأمة بشكل كامل وخسرت الأمة إسلامها بشكل كامل
– الإمام زيد كسر حاجز الطغيان عند هشام بن عبدالملك، ووقف الموقف الذي يفرضه الإسلام في مواجهة اليهودي الذي كان يسيء لرسول الأمة.
ـ نرى الذي تسلموا زمام الأمور في الأمة الإسلامية يقفون في صف اليهود المعادين لها، وفي صف أعداء رسول الأمة ومقدسات الأمة، وهذا مؤشر على خطر كبير يتهدد الأمة..
– الإمام زيد امتداد لخط الهداية، عندما نصحه البعض بالسكوت، كان يقول لهم: والله ما يدعني كتاب الله أن أسكت..
– جزء من معاناة الأمة يعود للأزمات التي تعاني منها داخليا، وحالة الانحراف ستؤدي بطبيعة الحال إلى الاستعباد، في حين أن الإسلام هو دين الحرية والعزة والكرامة..
– الإسلام يعطي البشر الحرية في مفهومها الصحيح، فلا يكون الناس مستعبدين لأحد إلا لربهم وخالقهم، ويكون الناس متحررين من الطواغيت داخل أو خارج الأمة..
ـ النموذج الذي يمثل خط الانحراف والتحريف في الأمة نراه اليوم في النظامين الإماراتي والسعودي..
ـ السعودية والإمارات يحملان راية النفاق، والولاء والتبعية لأعداء الأمة، ولعب الدور التخريبي داخلها..
ـ من يوجهون الإساءة لرسول الأمة بشكل مستمر هم مرتبطون باليهود الصهاينة وأئمة الكفر أمريكا وإسرائيل..
ـ الدور الأساس في العداء لأمتنا تقوم بها إسرائيل وأمريكا، ولديهم أعوانهم في الشرق والغرب..
ـ الصهاينة اليهود وأمريكا هم أئمة الكفر في هذا الزمن، ويقومون بالدور العدائي للأمة..
ـ الصهاينة والأمريكيين يحرقون القرآن ويسيئون للرسول الأعظم بشكل مباشر ويتآمرون على مقدسات الأمة في فلسطين ومكة والمدينة، ووصلت بهم الإساءة إلى إدخال الصهاينة إلى المسجد النبوي الشريف..
ـ المتجهون في صف أعداء الأمة موقفهم اليوم كما موقف هشام بن عبدالملك حين انزعج من انتهار اليهودي الذي شتم رسول الله صلى الله عليه وآله..
ـ النظام السعودي والإماراتي وآل خليفة وأمثالهم الذين يقفون في صف عدو الأمة، أصبحوا اليوم أعداء لها وخطرا عليها ..
ـ من لا يحترم مبادئ ومقدسات الأمة فلن يحترم أبناءها، بل سيعاديهم ويتآمر عليهم خدمة للصهاينة اليهود وأمريكا..
ـ المتجهون في صف أعداء الأمة موقفهم اليوم كما موقف هشام بن عبدالملك حين انزعج من انتهار اليهودي الذي شتم رسول الله صلى الله عليه وآله
ـ التطبيع السعودي والإماراتي وآل خليفة مع العدو، هو ولاء لأعداء الإسلام بشكل علني بعد أن كان موجودا بشكل سري
ـ بقدر ولاء السعودي والإماراتي وآل خليفة لأمريكا وإسرائيل، بقدر ما يبرز عدائهم لأبناء الأمة
ـ رفعوا شعار “السلام” ليبرروا ولاءهم للعدو، وأين هم من السلام مع أبناء أمتهم؟
ـ مصدر الحروب والاختلالات الأمنية والاقتصادية والسياسية والاجتماعية في المنطقة يأتي من عملاء الأمة من النظام السعودي والإماراتي وآل خليفة
ـموقف ما يسمى بالجامعة العربية من التطبيع مع العدو الإسرائيلي لم يكن مفاجئا لنا بل كان متوقعا، ونتوقع أن يكونوا جبهة واحدة وصريحة مع الصهاينة
ـ هناك مساع لتبرير الولاء مع الصهاينة اليهود على الصعيد الثقافي والإعلامي والترويج لحالة الارتباط بأعداء الأمة