إشاعات مغرضة وممولة الهدف منها التشويه والنيل من نزاهة أنصار الله

بعد الفشل الذريع الذي يتجرعه تحالف العدوان ومرتزقته  في الميدان من قبل أبطال الجيش واللجان الشعبية يعمل المنافقون جاهدين على تشويه جماعة أنصار الله في مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل النقل كأعلام بشري بدعم مالي من قبل التحالف.

حيث صرح أحد المقربين للدكتور أحمد الشامي احد القياديين في حركة أنصار الله بأن المدعو عبدالوهاب قطران قد نشر قبل أيام على صفحته في الفيس بوك منشور أتهم فيه الدكتور الشامي كذبا وبهتاناً وبدون أي أدلة واضحة .

وقد ادعى قطران في منشوره الكاذب أن الدكتور أحمد الشامي متزوجا بأربع زوجات ، حيث وأن الدكتور أحمد الشامي متزوج باثنتين فقط علما أن الثانية أم لأربعة شهداء.

أما التظليل الآخر الذي اتهم به قطران الدكتور أحمد أنه منشغل بشراء العطورات والكماليات بالملايين علما بأن الدكتور أحمد الشامي يسكن بيت إيجار بل أنه في بعض الأشهر لا يستطيع تسديد الإيجار حسب ما قاله من سكن بمنزلهم.

وهذا ما أثار الدهشة بأن هذا الاستهداف الذي قام به المدعو قطران يستهدف القيادات النزيهة كالدكتور أحمد الشامي الذي يعرفه العدو قبل الصديق بنزاهته وصدقه وإخلاصه ما دفع مرتزقة العدوان لاستهدافه عن طريق التظليل والأكاذيب الباطلة.

وهذا ما دفع الدكتور الشامي إلى  رفع دعوى قضائية على المدعو قطران ليثبت للمجتمع مدى كذبه وحقارته وانحطاطه ولا يطلب منه غير إبراز أدلته ووثائقه التي أتهم بها الدكتور احمد ما لم فسيأخذ القضاء عمله بحق كل أفاك أثيم يدعي ويكذب على المؤمنين لغرض التشوية.