أبرز ما ورد في خطاب قائد الثورة اليمنية السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول آخر التطورات والمستجدات 26 شعبان 1445هـ – 7 مارس 2024م
Share
قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول آخر التطورات والمستجدات 26 شعبان 1445هـ | 07 مارس 2024م
– للأسبوع الـ 22 يستمر العدوان الإسرائيلي الأمريكي على الشعب الفلسطيني في غزة معتمدا في سلوكه الوحشي بكل وسائل الإبادة
– العدوان الإسرائيلي الأمريكي يرتكب مجازر القتل الجماعية بالقنابل الأمريكية وبالتجويع الشامل والأوبئة
– الإجرام الإسرائيلي الأمريكي في غزة هو إجرام مشهود يمارسونه تحت مرأى ومسمع شعوب العالم أجمع
– الإبادة في غزة تحصل في عصر تقدم الدول الغربية نفسها أنها في الذروة من الاهتمام بالقيم والأخلاق
– ما يحدث من جريمة إبادة جماعية يومية في غزة، يسيء للمجتمع البشري، ومُخزٍ ومعيب التفرج عليه وعدم التحرك لإيقافه
– العدو يبتكر جرائم بأشكال جديدة في غزة، مستهدفا النساء والأطفال وكل من يخرج للبحث عن الطعام
– العدو الإسرائيلي يستخدم التجويع كوسيلة إبادة بشكل مباشر ويحصل ذلك يوميا
– العدو يعمد إلى قتل المئات من الفلسطينيين عندما يجتمعون للحصول على الغذاء المحدود
– عند اجتماع الفلسطينيين للحصول على الوجبات الضئيلة التي تسقطها الطائرات يباشر العدو إلى استهدافهم وقتلهم
– العدو يقتل الفلسطينيين أمام المستشفيات وفي المدارس والمخيمات وفي الطرقات
– خلال هذا الأسبوع رفع العدو من جرائم الإبادة الجماعية في غزة بمتوسط 7 مجازر كل 24 ساعة على الأقل
– مع القتل والمجاعة والمرض هناك معاناة شديدة للشعب الفلسطيني نتيجة استمرار الحصار الخانق على غزة
– العدو الإسرائيلي يستهدف حتى من يخرج للاصطياد في البحر من الجائعين في قطاع غزة
– من المعيب على المجتمع البشري أن يسكت عن مظلومية غزة ويكتفي بالإدانة والتعاطف دون خطوات عملية لإيقافها
– أمريكا لها الدور الأول والأساس في جرائم حرب الإبادة والتجويع في غزة
– لم يكن الإسرائيلي ليتمكن من فعل ما فعله في غزة لولا الدعم والمشاركة الأمريكية
– الأمريكي يحاول أن يغطي على جرائمه وأن يخادع الشعوب بإلقاء القليل من المواد الغذائية إلى غزة
– مجموع ما ألقاه الأمريكي من مواد غذائية لا تصل إلى حمولة 3 أو 4 شاحنات ومع تنسيق عملياتي مع العدو لقتل من يتجمع للحصول عليها
– الأمريكي يتصرف بطريقة عدوانية مع الشعب الفلسطيني لا يحترم فيها الكرامة الإنسانية
– الأمريكي قدم بسخاء عشرات الآلاف من القنابل والأطنان المتفجرة لتلقى على رؤوس سكان غزة، ويأتي لإلقاء القليل من الوجبات!!
– الأمريكي يحاول أن يقدم طريقة إلقاء الغذاء من الجو بديلا عن الاستحقاق المشروع في دخول الدواء والغذاء لغزة
– هناك ممرات برية وبحرية يمكن أن تدخل منها المساعدات بما يشبع مجاعة أهل غزة لكن الأمريكي يحول دون ذلك
– ما يلقى من الجو من وجبات كثير منها يصل إلى البحر والقليل يصل إلى الأهالي وهي لا تساوي شيئا أمام حجم المعاناة الكبيرة
– الأمريكي قدم 100 صفقة سلاح مجانية للعدو الإسرائيلي بينما يعيق أي تحرك جاد لإدخال الغذاء والدواء إلى غزة كوسيلة من وسائل تعذيب الشعب الفلسطيني
– الوضع الصحي في غزة يعيش حالة انهيار شامل، والمستشفيات المتبقية تعاني نقص الوقود والدواء
– بعض التقارير تتحدث عن مليون إصابة بالأمراض المعدية في أوساط أهالي غزة دون توفر الدواء
– أكثر من 70,000 طن من القنابل والمتفجرات أُلقيت على الشعب الفلسطيني في مدنه ومساكنه
– مع المستوى الكبير من التدمير والقتل والتجويع إلا أن العدو فشل في تحقيق أهدافه المعلنة
– الإخوة المجاهدون في قطاع غزة يقاتلون عن الأمة بكلها
– خسائر العدو الاقتصادية مستمرة ومتصاعدة، وهناك استنزاف كبير جدا نتيجة تكاليف الحرب
– العمليات البحرية اليمنية ألحقت خسائر اقتصادية كبيرة بالعدو الإسرائيلي
– هناك خيبة أمل إسرائيلية أمريكية مشتركة لعدم كسر إرادة الشعب الفلسطيني وإرادة مجاهديه
– قادة صهاينة يتحدثون عن أن أهدافهم في القضاء على حركات المقاومة في غزة غير واقعية وغير ممكنة التنفيذ
– لا أمل للصهاينة في تحقيق صورة نصر حاسم في غزة، هم يكابرون ويستخدمون أسلوب الإبادة الجماعية وارتكاب المجازر
– الرصيد الهائل من الإجرام الصهيوني والوحشية والخزي والعار يعبّر عن فشل وخيبة أمل
– الموقف العالمي مجمع على إجرامية ووحشية ما يجري في غزة ويطالبون بوقف إطلاق النار إلا أمريكا وبريطانيا
– الاحتجاج المندد بالدور الأمريكي المباشر في غزة متصاعد
– في المحافل الانتخابية لبايدن تظهر احتجاجات بين أوساط الجماهير على الدور الأمريكي في العدوان على غزة
– موقف البرازيل، وموقف رئيسها أكثر وضوحا وجرأة من موقف بعض الزعماء العرب
– كولومبيا ورئيسها وفنزويلا وجنوب أفريقيا لها مواقف متقدمة وإجراءات عملية في قطع العلاقات مع العدو
– مواقف بعض الدول غير الإسلامية لم يصل إليها بعض الأنظمة والحكام في العالم العربي والإسلامي
– نتيجة للفشل والفضيحة يتحرك الأمريكي تحت عنوان هدنة مؤقتة في رمضان بدلا من استحقاق وقف العدوان والحصار
– الأعداء يريدون الاستمرار في احتلالهم لغزة، ويسعون لتوظيف عنوان الهدنة لتحقيق أهداف عسكرية
– التنديد في بعض الدول الإسلامية بما يجري في غزة عبر البيانات لا تكفي ولا بد من خطوات عملية ضاغطة
– العرب عليهم مسؤولية مضاعفة لنصرة الشعب الفلسطيني إنسانية ودينية وباعتبار مصالحهم وأمنهم القومي
– الأمريكي والإسرائيلي هم خطر على كل أمتنا بكل ذلك الإجرام والعدوانية والوحشية التي تجلت في غزة
– ليس هناك في توجهات الأمريكي والإسرائيلي، ولا في استراتيجياتهم، أي توجه وِدّي أو سلام حقيقي مع أي دولة عربية
– يفترض أن يكون من آثار المظلومية في غزة أن يكون هناك فهم للعدو وإجرامه وعدوانيتة وطغيانه
– البرنامج مع الدول المطبّعة ليست للسلام وإنما للمصلحة والتدمير والسيطرة على البلدان
– الأعداء لا يرغبون في الحصول على مصالح بطريقة مشروعة تراعي فيها حقوق الشعوب
– الأمريكي يتجه بنظرة استعمارية عدوانية ويرعى دائما مصالح العدو الإسرائيلي بما يمكنّه من سيطرة كوكيل حصري له
– الدول المطبّعة بطريقة غبية فتحت المجال للعدو الإسرائيلي ليتغلغل في كل شيء
– من خلال التجنيس يمكن للعدو التغلغل في الأجهزة الرسمية، وهناك برنامج واسع للسيطرة على الدول المطبعة
– العدو يسعى للتأثير على البنية العقائدية والهوية والانتماء في الدول المطبعة بمسخ الأخلاق والقيم
– العدو يسعى لتغيير ديموغرافي في بعض البلدان المطبّعة، ضمن برامج واسعة للسيطرة والاستحواذ
– لا خيار للأمة ولا نجاة لها إلا بالتحرك الجاد ودعم الشعب الفلسطيني وللتعامل بما يبني الأمة لمواجهة الخطر عليها
– المواقف الرسمية في العالم الإسلامي والعربي لا تزال ضعيفة جدا ولا تتجاوز البيانات
– البيانات الإسلامية بشأن الموضوع الفلسطيني تصاغ بطريقة يرغب بها الإسرائيلي
– البيانات تكون أكثر شدة وقسوة وحدة عندما توصف العمليات اليمنية المساندة لغزة
– على المستوى الشعبي من المفترض أن يكون لمظلومية الشعب الفلسطيني أثرا في الوعي واستفاقة الضمير والتحرك العملي
– مطلوب من الشعوب المكبوتة أن تتحرك ولو على مستوى المقاطعة للبضائع الأمريكية والإسرائيلية
– كان يفترض أن تعلن الشركات الداعمة للعدو إفلاسها لاعتمادها على أسواق عربية وإسلامية
– لولا الجهاد في فلسطين وحزب الله في لبنان لكان العدو قد ألحق أضرارا كبيرة بالأمة
– الشعوب التي لديها فرص للتحرك أكبر يكون اللوم والمسؤولية عليها أكبر
– في محيط الخذلان الكبير والتقصير هناك جبهات الإسناد بالموقف الفعلي، وفي مقدمتها جبهة حزب الله
– جبهة حزب الله تستمر بزخم كمي ونوعي وفاعلية وتأثير واشتباك مباشر
– جبهة حزب الله في لبنان هي جبهة إسناد قوية للشعب الفلسطيني، ومباشرة في مواجهة العدو الإسرائيلي
– الجبهة العراقية مستمرة في الاستهداف للعدو الإسرائيلي، والأمل أن تتصاعد عملياتها أكثر
– أكبر تحرك للشعب اليمني تجاه أي قضية قد واجهها هو تحركه لإسناد الشعب الفلسطيني تجاه العدوان الإسرائيلي على غزة
– لم يسبق لشعبنا اليمني أن تحرك بمثل هذا المستوى من التحرك في المظاهرات والمسيرات والأنشطة المتنوعة
– لم يسبق أن يخرج الشعب اليمني في ميدان السبعين في كل أسبوع خروجا مليونيا بزخم جماهيري كبير وبقية الساحات
– لم يخرج شعبنا حتى في ذروة العدوان الأمريكي السعودي عليه لثمان سنوات بمستوى التحرك مع فلسطين
– لم يخرج الشعب في ميدان السبعين في ذروة العدوان الأمريكي السعودي في كل أسبوع بل مرة أو مرتين في العام
– شعبنا تحرك بشكل منقطع النظير وبإحساس بالمسؤولية تجاه مظلومية الشعب الفلسطيني
– التحرك على مستوى التأهيل والتعبئة غير مسبوق قياسا بالمراحل السابقة
– عدد الصواريخ التي أُطلقت في العمليات البحرية وإلى فلسطين المحتلة في الـ 5 أشهر أكثر مما تم إطلاقة إلى السعودية والإمارات في 8 سنوات من العدوان على بلدنا
– زخم القوات المسلحة في عملياتها بالطائرات المسيّرة والصاروخية والبحرية لا يماثله أي فترة خلال سنوات العدوان
– نسعى لأن نقدم مع فلسطين أكثر مما قدمناه لأنفسنا وبلدنا وشعبنا
– شعبنا تحرك بمساندة القضية الفلسطينية بأكثر مما تحرك لقضيته ونفسه ومظلومية
– القوات المسلحة تحركت بفاعلية وزخم بأكثر مما سبق خلال المراحل الماضية
– شعبنا العزيز ارتقى في وعيه وإحساسه بالمسؤولية وارتقى في قدراته وإمكاناته ونشاطه العملي
– التفاعل الراشد مع قضايا الأمة هو من الحكمة
– هناك شعوب أكبر تفاعلها وتأثّرها هو مع كرة القدم بأكبر من أي قضية في العالم
– التفاعل النفسي والوجداني لدى البعض يصل إلى أن يمزق ثيابه ويخدش وجهه والبعض يغمى عليه حينما ينهزم فريق كرة قدم!!
– رأينا الرشد والحكمة في مستوى التفاعل الواعي والناضج لشعبنا مع قضايا الأمة وهذا هو اللائق بهذا الشعب
– عمليات الإسناد لغزة المنفّذة من بداية معركة طوفان الأقصى وإلى اليوم بلغت 96 علمية
– تم إطلاق 403 صاروخ باليستي ومجنّح وطائرة مسيّرة في عمليات الإسناد لطوفان الأقصى
– تم استهداف 61 سفينة في عمليات معقدة ومحيّرة للأعداء، فهي تتحرك في أوساط البحر وبعيدة عن السواحل اليمنية
– هناك محافظات محتلة تفصل ما بين القوة الصاروخية وبين السواحل فيها ويتم تنفيذ العمليات في خليج عدن
– بُعد السفن وتمويهها تقنيا وفنيا والخداع في المعلومات تم تجاوزه
– اكتشاف السفن وإصابتها بدقة وبصواريخ باليستية لأول مرة هو إنجاز بكل ما تعنيه الكلمة
– هناك إنجاز تقني وتكتيكي واختراق كبير اعترف به الأمريكي، والعسكريون الأمريكيون يعبّرون عن اندهاشهم
– العمليات المنفذة في البحرين الأحمر والعربي بلغت 64 عملية، والعمليات المنفذة إلى فلسطين المحتلة 32 عملية
– في هذا الأسبوع عمليات الإسناد المنفذة بعون الله بلغت 8 عمليات استُهدفت خلالها 7 سفن بـ19 صاروخا وطائرة مسيّرة
– كان من أبرز عملياتنا من الجمعة إلى الخميس استهداف السفينتين الأمريكية والإسرائيلية واشتعال النيران فيهما
– تم استخدام أسلحة جديدة في العمليات الأخيرة وتفاجأ بها الأمريكي والبريطاني
– الأعداء يعجزون عن الحد من العمليات بالرغم من محاولاتهم لكنهم فشلوا بكل ما تعنيه الكلمة
– الأعداء يحاولون التشويه لعملياتنا
– الفعاليات والمسيرات والمظاهرات والوقفات جزء أساسي من الموقف وتتكامل مع العمليات العسكرية
– الفعاليات والمسيرات والوقفات ظهر وسند للعمليات العسكرية
– المسيرات والمظاهرات بلغت 2539، والفعاليات بلغت 26770
– الوقفات الشعبية والمجتمعية بلغت 76051، والوقفات الطلابية في الجامعات والمدارس بلغت 148299، والأمسيات بلغت 40969
– بلغت الفعاليات والوقفات النسائية 2422، وهناك وقفات نسائية مركزية بلغت 232، وندوات بلغت 11838، و42 قافلة عطاء وإنفاق
– هناك تحرك وتفاعل لشعبنا لا نجد له مثيلا في أي شعب ولا في أي بلد، ولا نقلل من جهد أي بلد بل نضع الأمور في مواضعها
– نشيد ونحفّز ونشجّع الكل للتحرك الذي ينبغي والذي يليق بمستوى المسؤولية وحجم المظلومية للشعب الفلسطيني
– خلال أسبوعين فقط خرجت 358 مسيرة ومظاهرة، وأقيمت 3032 فعالية، و5372 وقفة شعبية
– خلال أسبوعين أقيمت 6939 وقفة طلابية في الجامعات والمدارس، و10398 أمسية
– ميزة تفاعل شعبنا في الثبات والاستمرار، لأن الحالة العربية هي التفاعل اللحظي ثم البرود وانعدام الإحساس بالمسؤولية
– الملل والفتور وانعدام التفاعل حالة مؤسفة جدا تعبّر عن ضعف كبير في مستوى ما يحمله الإنسان من إيمان ووعي
– المسؤولية كبيرة تجاه الجرائم الرهيبة ومظلومية الشعب الفلسطيني التي لا مثيل لها
– الاستمرار والثبات والعمل المتصاعد هو ما يدل على الإيمان والوعي والرشد والحكمة ويعبّر عن الإحساس بالمسؤولية
– للتدريب القتالي أهميته، وللتأهيل العسكري أهميته الكبيرة، والدورات مستمرة والمخرجات كثيرة
– الدورات القتالية بلغت أكثر من 282,000 متدرب خلال فترة العدوان على غزة
– العروض العسكرية بلغت 350 ألف، والمناورات إلى 719، والمسير العسكري إلى 652
– الأمريكي مستمر في عدوانه على بلدنا لإسناد العدو الإسرائيلي ولحماية الإجرام الإسرائيلي في غزة
– القصف الأمريكي والبريطاني على بلدنا خلال هذا الأسبوع بلغ 18 غارة وقصف بحري وكلها بحمد الله فاشلة لا تأثير لها
– ارتقى شهيد في سبيل الله و6 جرحى من المواطنين نتيجة العدوان الأمريكي والبريطاني خلال مرحلته هذه
– الغارات والقصف البحري بلغ 344 غارة وقصف بحري منذ بداية العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن لإسناد العدو الإسرائيلي
– غارات وقصف العدو كلها فاشلة ولا ولن تحد من القدرات
– أكدنا على أن هناك مسارا ناجحا ومتصاعدا وبشكل سريع في تطوير القدرات العسكرية
– هناك نتائج مهمة ومذهلة بحمد الله في تطوير القدرات العسكرية وفي سرعة الإنجاز
– بداية العدوان الأمريكي السعودي على بلدنا كان المدى الصاروخي قرابة 40-45 كلم ثم بلغ إلى مستوى فوق الـ1000 كلم
– في هذه الفترة على مستوى المدى والدقة الفائقة في الإصابة والقدرة التدميرية هناك اندهاش أمريكي
– في ضربة الأمس التي أصابت سفينة أمريكية هناك اندهاش وذهول من الدقة في الإصابة ومن القوة في التدمير
– هناك تجاوز لتقنيات الأمريكي الذي يحاول أن يحد أو أن يتصدى لقدراتنا من خلالها
– الأمريكي فاشل في عدوانه ولن يصل إلى نتيجة أبدا لا في الحد من القدرات، ولا في وقف العمليات
– الطريقة الوحيدة لإيقاف عمليات بلدنا البحرية هي إيقاف العدوان والحصار على غزة
– التصعيد لن يفيد الأعداء بل له تأثيراته عليهم وهم يخسرون على المستوى الاقتصادي
– ليس من يخسر خسارة فادحة هو العدو الإسرائيلي فقط ولكن الأمريكي والبريطاني تورطوا في الخسائر الاقتصادية
– التأثير على الوضع الاقتصادي للأعداء يتزايد يوما بعد يوم كلما أصروا وعاندوا واستكبروا
– الكلفة العسكرية مكلّفة بالنسبة للأعداء، وكلما زادوا من حشدهم في البحر الأحمر والبحر العربي كلما كلفهم ذلك أكثر
– نحن مواصلون في تطوير القدرات العسكرية برعاية الله تعالى وتوفيقه
– هناك نتائج مهمة ونقلات مذهلة تتيح تنفيذ عمليات نوعية وصادمة للعدو
– أقول للعدو الإسرائيلي وللأمريكي والبريطاني ولكل الأعداء، القادم أعظم بكل ما تعنيه الكلمة
– للأعداء: أوقفوا عدوانكم وحصاركم وجرائم الإبادة على غزة واتركوا تجويع الشعب الفلسطيني
– القادم أعظم وهناك بشائر كبيرة نترك المجال للفعل ثم نعقّب عليه بالقول
– سيرى العدو والصديق وشعبنا العزيز مستوى الإنجازات ذات الأهمية الإستراتيجية التي تجعل بلدنا في قدراته في مصاف دول محدودة ومعدودة في هذا العالم
– أنادي شعبنا بدعوة الله ودعوة القرآن ودعوة الأقصى ودعوة الشعب الفلسطيني إلى الخروج المليوني يوم الغد في ميدان السبعين وبقية الساحات
-لجماهير الشعب: خروجكم جزء من جهادكم، خروجكم يعبر عن وفائكم عن قيمكم عن أخلاقكم عن إنسانيتكم
– لجماهير الشعب: ننتظر منكم الخروج يوم الغد كما هو خروجكم في الأسابيع الماضية خروجاً مليونياً بمعنوياتكم العالية التي أحبطت العدو واصابته باليأس
– لجماهير الشعب: نأمل أن يكون الخروج يوم الغد خروجا عظيماً مليونياً خروجا يُسعد المؤمنين ويعبّر عن التضامن الحقيقي مع الشعب الفلسطيني
– نأمل أن يكون الخروج يوم الغد خروجا مليونيا يعبّر عن الثبات والاستمرار الذي يراهن العدو على أنه قد يتأثر مع طول الوقت