مقتطفات لما ورد في كلمة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول مستجدات العدوان على غزة وآخر التطورات الإقليمية والدولية
– في هذا الأسبوع استشهد وجرح ما يقارب الألف من أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة
– منذ أكثر من شهر يرتكب المجرمون اليهود الصهاينة جرائم وحشية ويحرقون خيام النازحين بالقنابل الثقيلة الأمريكية
– العدو الإسرائيلي يستمر في تدمير المنظومة الصحية لإنهاء الخدمة وأعلن بالأمس عن وفاة 40% من مرضى الكلى
– العدو الإسرائيلي يعتمد على التجويع كوسيلة من وسائل الإبادة للشعب الفلسطيني والضغط لتهجيره القسري من قطاع غزة
– العدو الإسرائيلي يستمر في الحصار التام والشامل والمطبق على قطاع غزة لأكثر من 50 يوماً
– العدو الإسرائيلي إلى جانب منع إدخال الغذاء والدواء يركز على قصف أي شيء موجود منها داخل قطاع غزة
– العدو الإسرائيلي يستمر في تدمير كامل القطاعات الخدمية في قطاع غزة وهذا الأسبوع قصف معدات وآليات الإنقاذ التي دخلت فترة الهدنة لرفع الأنقاض
– العدو الإسرائيلي يستمر في نهجه العدواني تجاه الأسرى وهذا الأسبوع استشهد أحدهم ليرتفع عدد الشهداء إلى 64 شهيدا منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
– العدو الإسرائيلي يعامل الأسرى بالتعذيب والقمع والاضطهاد والإهانة والإذلال وكل الانتهاكات لحقوق الإنسان
– الإخوة المجاهدون في غزة لا يزالون صامدين ثابتين ومن الواضح أن العدو منذ استئنافه للعدوان يتهيب كثيرا من المواجهة المباشرة معهم
– العدو الإسرائيلي يعتمد أسلوب التقدم في المناطق المكشوفة والمفتوحة التي ليس فيها سواتر للقتال والتجريف بشكل كامل
– العدو يتهيب من مواجهة المجاهدين المباشرة بالرغم من كل ما يمتلكه من إمكانات وقدرات عسكرية وبالرغم من ظروف المجاهدين الصعبة
– العدو الإسرائيلي يعتمد الاستهداف والإبادة الجماعية كأسلوب في تعامله وسعيه لتحقيق أهدافه في قطاع غزة
– كتائب القسام نفذت هذا الأسبوع عدداً من العمليات وكمائن الموت ومنها كمين كسر السيف ونتج عنه قتلى وجرحى من الجنود الصهاينة
– كمين كسر السيف نفذ بالقرب من السياج الحدودي شرق بلدة بيت حانون في أقصى شمال قطاع غزة
– المواجهات المباشرة هي محدودة في قطاع غزة لأن العدو الإسرائيلي يخشاها وهو يعتمد على الإبادة الجماعية للمدنيين
– خشية العدو الإسرائيلي من المواجهة المباشرة مع المجاهدين في قطاع غزة دليل على فاعلية وجدوى خيار المقاومة
– العدو الإسرائيلي يعجز عن تحقيق إنجازات عسكرية ملموسة في قطاع غزة، وانكشف تضليله حول اكتشاف الأنفاق وتدميرها
– العدو الإسرائيلي عاجز عسكريا في قطاع غزة لذلك يلجأ إلى الأكاذيب والمسرحيات التي يصور بها تحقيق إنجازات
– الإبادة الشاملة لا تعتبر إنجازاً عسكريا للعدو مهما بلغت
– تجلى بوضوح أن عنوان الأسرى لا يمثل أهمية حقيقية لدى المجرم نتنياهو وزمرته المجرمة
– الهدف الحقيقي للعدو هو تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة، أما تبادل الأسرى فكان ناجحا في إطار الاتفاق الذي تم سابقا
– العدو انقلب على الاتفاق بتشجيع أمريكي، ولا سيما بعد أن تبنى ترامب بشكل علني مسألة التهجير للشعب الفلسطيني
– هناك تصاعد داخل كيان العدو في الحديث عن مسألة الضم للضفة الغربية، ويترافق مع ذلك خطوات عملية
– النشاط الاستيطاني في الضفة الغربية متصاعد وهذا يكشف بكل وضوح عدم جدوائية مسار التسوية
– العدو الإسرائيلي يسعى إلى فرض حقائق على الأرض في الضفة الغربية تقطع المجال أمام أي تسوية ومفاوضات
– في جنين بعد أكثر من 3 أشهر من العدوان يستمر العدو الإسرائيلي في هدم وتخريب المنازل وتجريف البنى التحتية
– لدى العدو الإسرائيلي برنامج عدواني تدميري لإنهاء المخيمات في الضفة الغربية
– المخيمات في الضفة الغربية لها أهمية كبيرة جداً وهي منشآت سكنية لأبناء الشعب الفلسطيني المهجرين
– العدو الإسرائيلي يسعى للتدمير والسيطرة على مخيمات الضفة الغربية وإلى فرض حقائق على الأرض
– العدو الإسرائيلي يشن عدوانه بشكل مستمر ومتواصل فيما يتعلق بالاستهداف للمسجد الأقصى
– عمليات الاقتحام للمسجد الأقصى فيما يسمى بعيد الفصح هي أكبر عمليات قد شهدها المسجد الأقصى
– وصل عدد المقتحمين للمسجد الأقصى لأكثر من 7 آلاف يهودي مغتصب ويتصاعد من يوم إلى آخر كذلك
– تم نشر فيديو من جانب الإسرائيليين تحت مسمى العام القادم في القدس يصور عملية نسف المسجد الأقصى وبناء ما يسمونه بالهيكل المزعوم
– الأسلوب الإسرائيلي تجاه العرب يعتمد على أسلوب الترويض والتهيئة الذهنية والنفسية لتقبل ما لا ينبغي تقبله على الإطلاق
– العدو الإسرائيلي يريد ان يحول جرائم الإبادة الجماعية إلى حالة معتادة لدى العرب والمسلمين وإلى مشهد روتيني لا يبنى عليه أي ردة فعل
– في مرحلة من المراحل عندما قام المجرم شارون بالاقتحام لباحات المسجد الأقصى قامت انتفاضة فلسطينية كاملة وكان مستوى التفاعل في الشعوب العربية في تلك المرحلة بمستوى أفضل
– حالة الأوساط العربية رسميا وشعبيا تجاه انتهاكات الأقصى والاستفزازات لم يعد لها أي اعتبار ولا قيمة ولا يقترن بها أي خطوات عملية
– حالة الأنظمة العربية راكد وجامدة إما قمة يصدر عنها بيان ولا يترافق معه أي موقف عملي، وإما كذلك بيانات تعلن في وسائل الإعلام بلهجة باردة
– من أهم الأهداف العدوانية للعدو الإسرائيلي هو استهداف المسجد الأقصى وهذه قضية أساسية بالنسبة لهم في مخططهم الصهيوني العدواني
– العدو الإسرائيلي قد عرف النفسية العربية التي ابتعدت عن المسار الصحيح في التعبئة والتربية الإيمانية واتجهت نحو الانحدار
– هناك عمل كبير وراءه اليهود وأذرعتهم تعمل في مسار الحرب الناعمة المفسدة التي يستهدفون بها الأمة جمعاء
– العدو يستهدف شباب الأمة على المستوى الفكري والثقافي والنفسي لصرف اهتماماتهم عن قضاياهم المهمة
– الحرب الناعمة تهدف لقتل الضمير الإنساني في هذه الأمة وهذا مسار خطير
– الإعلام الإسرائيلي يتباهى بالدعم العسكري الأمريكي عبر ما يقولون إن قطارا جويا يصل إليهم ويحمل شحنات كبيرة من الأسلحة
– العدو الإسرائيلي سعى ومعه بعض الأبواق العربية خلال هذه الفترة الماضية على تأليب الفلسطينيين في قطاع غزة ضد المجاهدين
– من الغريب لدى بعض الأنظمة والقوى العربية أنها لا تستفيد من الوقائع والحقائق حين تحرض ضد المقاومة وسلاحها
– بعض الأنظمة والقوى العربية لم تستفد من مسار الصراع مع العدو الإسرائيلي
– ما يفيد كل شعب هو امتلاك قوة الردع لحماية نفسه، وأن يسعى لأن يكون قوياً وأن يحافظ على أي عناصر للقوة
– الشعب الفلسطيني مستهدف في كل شيء، وهو أحوج ما يكون إلى المزيد من القوة والتسليح
– اتجاه السلطة الفلسطينية وبعض الإعلام العربي إلى التأليب على المقاومة والسلاح خطأ رهيب بل خيانة وخدمة مجانية للعدو
– التأليب على المقاومة فشل بفضل الله ونتيجة الوعي العالي لأبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة
– نثني على وعي الشعب الفلسطيني وعلى ثباتهم وصمودهم واستبسالهم بالرغم من كل المعاناة الكبيرة جداً
– استئناف العدو الإسرائيلي للعدوان من جديد على قطاع غزة كان حتى بالإعلان الأمريكي والتبني والدعم المستمر والجسر الجوي اليومي
– كل المشاهد المأساوية للمظلومية الرهيبة للشعب الفلسطيني هي بفعل القنابل الأمريكية
– الأمريكي شريك في الإجرام وشريك في العدوان والدور الأساسي هو له في أن يستمر العدوان وحتى بذلك المستوى من الوحشية
– ينبغي أن يكون على مستوى النظرة العامة في عالمنا الإسلامي أن الأمريكي هو صاحب الدور الأساس في المسلك الإجرامي والوحشي
– المسلك الأمريكي هو مسلك إجرامي وحشي، مسلك طغيان وعدوان واستهانة بالحياة البشرية، واستباحة للحياة الإنسانية
– التوجه الصهيوني الأمريكي الإسرائيلي يشكل خطرا على المجتمع البشري بكله لأنه لا يعطي أي كرامة ولا اعتبار للحياة الإنسانية
– الإبادة الجماعية للشعوب هو مسلك ومنهج أمريكي
– العدو الإسرائيلي استمر هذا الأسبوع في لبنان بالقصف الجوي والاغتيالات والشهداء يرتقون بشكل شبه يومي
– اعتداءات العدو الإسرائيلي جنوب لبنان تستمر بالقصف الإسرائيلي على القرى والتمشيط الناري وجرف الطرق ومنع أي عودة للحياة
– العدو الإسرائيلي يستهدف البيوت الجاهزة والجوانب الخدمية ويستهدفهم أثناء عملهم في الأراضي الزراعية جنوب لبنان
– العدو الإسرائيلي لم يكتفِ بالاعتداءات في القرى الحدودية جنوب لبنان بل وسع عدوانه باتجاه العمق اللبناني
– حزب الله كسر العدو الإسرائيلي في كل مراحل الصراع منذ الاجتياح الإسرائيلي للبنان عام 82 وحتى التحرير عام 2000 وفي حرب تموز 2006
– العدو الإسرائيلي وقف عاجزا على أعتاب القرى الحدودية اللبنانية لما يقارب الشهرين دون تحقيق تقدم أو اختراق فعلي
– حزب الله حينما أتى اتفاق وقف إطلاق النار التزم ونفذ كل ما عليه بينما العدو الإسرائيلي ليس فقط يخرق الاتفاق بل بما هو اكثر من الخرق
– اعتداءات العدو الإسرائيلي في لبنان كبيرة وانتهاكات جسيمة ولذلك المسؤولية الآن تقع على عاتق الدولة اللبنانية
– ينبغي أن يكون كل الجهد اللبناني على المستوى الرسمي والشعبي هو الضغط على العدو الإسرائيلي لتنفيذ ما عليه في الاتفاق
– لا ينبغي لا على المستوى الرسمي ولا لأي جهة أن يوجه أي كلمة إساءة ضد حزب الله، فليس هناك أي التزامات لم يفي بها حزب الله فيما يتعلق بالاتفاق
– حينما يتجه البعض في لبنان وينطقون بنفس منطق العدو الإسرائيلي ضد حزب الله هذا خيانة للبنان وعمل لخدمة العدو
– الأولويات في لبنان هي السعي للضغط على العدو الإسرائيلي بتنفيذ ما عليه في الاتفاق والتوجه الجاد لإعادة الإعمار
– تبني المنطق الإسرائيلي في لبنان خطأ فادح وخيانة للبلد
– الأمريكي يسعى في لبنان إلى إثارة البلبلة عبر بعض المكونات وحرف مسار الأولويات لدى الجانب الحكومي
– الهدف الأمريكي في لبنان أن يتبنى الجميع الموقف الإسرائيلي والعمل لخدمته مع التفريط في شعبهم وسيادة بلدهم ومصالحهم
– العدو الإسرائيلي يسعى لتجريد لبنان من أهم عناصر القوة، لأن المقاومة هي عامل الردع الحقيقي والتاريخ يشهد بذلك
– ينبغي أن تحظى المقاومة في لبنان بالاحتضان والمساندة الشعبية
– ينبغي ألا يصغي الشعب اللبناني إلى الأبواق التي تردد المطالب العدوانية الصهيونية
– ما يقوم به العدو الإسرائيلي في سوريا من اقتحامات لبعض المناطق واعتقالات هي استباحة وعدوان بكل ما تعنيه الكلمة
– وضعية المواطنين السوريين في بعض مناطق الجنوب سيئة مع تحكم العدو الإسرائيلي في حركتهم
– ما يقوم به العدو الإسرائيلي في سوريا بدعم أمريكي يأتي في إطار المشروع الصهيوني للتوسع والهيمنة
– على الأمة الإسلامية مسؤولية دينية وأخلاقية وإنسانية وباعتبار مصالحها وأمنها أن تواجه المشروع الصهيوني
– صمت الأمة وتخاذلها وتفرجها ساعد على تشجيع العدو الإسرائيلي في كل ما يفعله
– حالة الخنوع تجاه العدو الإسرائيلي بكل ما هو عليه من حقد وأطماع ليس من مصلحة أحد
– العدو الإسرائيلي لا يُقدر من يخنعون له ومن يوالونه ويتجهون إلى تبني أطروحاته
– العدو الإسرائيلي لا يقدر أحدا من أبناء أمتنا مهما قدم له من خدمات
– لو كان الخنوع للعدو مجديا لحصل ذلك مع سوريا وقد تعاملت الجماعات المسلحة مع العدو بإيجابية
– خيار الموالاة للعدو يخدم العدو ويدمر الأمة، وهو يسهم في تمكين الأعداء أكثر فأكثر
– خيار الاستسلام للعدو انتحاري ومدمر وكارثي يجعل الأمة تخسر كل شيء وفي الوقت نفسه تتلقى عقوبة كبيرة من الله
– الأمة لديها مقومات كبيرة وعوامل مساعدة تشجعها على المواجهة للعدو لو امتلكت النظرة الصحيحة
– هناك حالة عمى بشكل رهيب ومخيف في واقع الأمة
– حجم الصمود الفلسطيني في قطاع غزة من العوامل المساعدة المشجعة لتنهض الأمة بمسؤوليتها
– الصمود الفلسطيني في قطاع غزة لأكثر من عام ونصف بهذا المستوى من الاستبسال والثبات والتضحية هو حجة على هذه الأمة
– لم يسبق أن كان هناك صمود بمستوى الصمود الفلسطيني في غزة في مقابل إبادة جماعية، تدمير شامل، هجمة عدوانية
– العدو الإسرائيلي عجز لأكثر من عام ونصف من حسم ما يريد حسمه في قطاع غزة ومن تحقيق أهدافه في السيطرة الكاملة عليها
– الصمود العظيم للإخوة المجاهدين في غزة بإمكانات محدودة للغاية وكذلك الحاضنة الشعبية في أقصى الظروف هو حجة على الأمة
– من يساند الشعب الفلسطيني يتعرض لهجمة إعلامية من بعض الأنظمة العربية
– فيما يتعلق بإسناد اليمن ترى بعض الأصوات تنتقد الشعب الفلسطيني ومجاهديه لماذا يرحب بهذه الخطوة الإيجابية الفريدة في الساحة العربية؟!
– البعض لا يريدون من الشعب الفلسطيني أن يرتاح حتى لمن يقف معه أو يعبر عن ارتياحه لأي وقفة صادقة معه من أي عربي أو مسلم
– تقديرات البعض في بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، لم يكن يتوقع للشعب الفلسطيني في قطاع غزة أن يصمد ولو لأسبوع واحد
– لمن هم مستمرون في حالة التربص شهراً بعد شهر يكفي إلى الآن ويفترض أن تفهموا أن ثبات الشعب الفلسطيني ومجاهديه عامل قوة ينبغي أن يبنى عليه دعم ومساندة واحتضان وتأييد
– ينبغي على المتربصين الاستفادة من المتغيرات العالمية في صحوة الضمير وتصحيح النظرة تجاه القضية الفلسطينية
– أصبحت النظرة العالمية في أوساط الشعوب في مختلف البلدان إلى العدو الإسرائيلي أنه مجرم ظالم، محتل، غاصب
– النظرة العالمية وصلت إلى حد تغير النظرة في الساحة الأمريكية والأوروبية نفسها وهذه المتغيرات مهمة
– حسب استطلاعات الرأي في أمريكا فإن أكثر من نصف المواطنين الأمريكيين لم يعودوا متضامنين مع إسرائيل
– النظرة إلى العدو الإسرائيلي كمجرم وظالم يرتكب الإبادة الجماعية هو متغير مهم في الساحة العالمية
– بعض مواقف الأنظمة في أوروبا متقدمة نسبيا، والموقف المتقدم هو في أمريكا اللاتينية وهذا من عوامل القوة لتستفيد منها الأمة
– على الأمة أن تتجه بموقف موحد بمختلف حكوماتها وشعوبها للضغط وإنهاء العدوان على الشعب الفلسطيني
– الرأي العام العالمي متعاطف أكثر من أي وقت مضى مع الشعب الفلسطيني وينبغي استثمار هذا العامل المهم
– من العوامل المساعدة للأمة هي الخلافات الداخلية الإسرائيلية التي تزداد وتيرتها
– التصريحات الحادة للمسؤولين الصهاينة تجاه بعضهم تكشف عن حجم الفجوة التي تزداد اتساعاً داخل الكيان
– ينبغي أن تستفيد الأمة من الواقع الأمريكي الذي يعاني من إشكالات داخلية وتباينات
– الوضع الأمريكي مأزوم، والاتجاه إلى الحرب التجارية لممارسة الابتزاز المالي هي محاولة لمعالجة مشاكل في الواقع الأمريكي
– الإجراءات الأمريكية لخفض ميزانية وزارة الخارجية وإغلاق بعض السفارات والبعثات تكشف عن حجم الأزمة الداخلية
– كان ينبغي على الأمة الاستفادة من الموقف اليمني كنموذج اتجه رسميا وشعبيا بسقف عال لإسناد الشعب الفلسطيني
– موقف اليمن نموذج مهم، هل قامت القيامة؟ هل شطب اليمن من الخارطة؟ لأنه اتخذ هذا الموقف القوي الجريء المستند على أساس التوكل على الله
– كان من المفترض الاستفادة من موقف اليمن لأنه فعال وقوي وبسقف عال ومتكامل
– نفذت قواتنا خلال هذا الأسبوع 7 عمليات بالقصف الصاروخي وبالمسيرات إلى عمق فلسطين المحتلة، منها باتجاه حيفا
-عملية حيفا الأخيرة كانت مفاجئة للأعداء
– العمليات إلى عمق فلسطين المحتلة هي دليل واضح على فشل العدوان الأمريكي
– هناك عمليات مستمرة في التصدي للعدو الأمريكي في الاستهداف والاشتباك مع حاملتي الطائرات الأمريكية
– وصول حاملة طائرات أخرى لم تعزز موقف الأمريكي ولم يتمكن من إحراز تقدم في تحقيق أهدافه العدوانية
– نفذنا 9 عمليات اشتباك هذا الأسبوع مع القوات البحرية الأمريكية كانت بـ27 صاروخا مجنحا وطائرة مسيرة
– عمليات الاشتباك البحرية استمرت لساعات طويلة وفي إحداها كما ذكر موقع صيني هروب حاملة الطائرات لأقصى البحر العربي
– حاملة الطائرات التي أتت مؤخرا هربت مئات الأميال أثناء الاشتباك معها وباتت أيضاً تتدرب على عمليات الهروب أثناء المناورة والاشتباك
– تستمر قواتنا في منع الملاحة البحرية للعدو الإسرائيلي وكذلك للأمريكي لأنه ورط نفسه مع الإسرائيلي
– أصبحت سفن العدو الإسرائيلي ومعه الأمريكي منعدمة تماماً في البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن والبحر العربي
– ليس هناك أي نشاط ملاحي للإسرائيلي والأمريكي إطلاقاً بل هناك توقف تام
– فيما يتعلق بقوات الدفاع الجوي -والحمد لله رب العالمين- هناك نتائج ملموسة في إمكاناتها وفاعلية عملياتها
– قوات الدفاع الجوي تستمر في الاصطياد لطائرات الاستطلاع المسلح الأمريكي إم كيو تسعة
– قوات الدفاع الجوي تمكنت بفضل الله خلال هذا الأسبوع من إسقاط ثلاث طائرات استطلاع مسلح نوع ام كيو تسعة في أجواء محافظتي صنعاء والحديدة
– الطائرة الأمريكية السابعة التي تم إسقاطها خلال هذا الشهر في أجواء حجة تعتبر الطائرة الـ22 التي تم إسقاطها من بداية عمليات الإسناد
– من الملفت هو انزعاج المجرم نتنياهو من “مسيرة يافا” ومن العنوان الذي يتكرر في -البيانات- بياناتنا اليمنية عن “يافا المحتلة”
– العدو الإسرائيلي ينزعج حتى على مستوى التركيز في الأداء الإعلامي على الأسماء الحقيقية لفلسطين والمدن والبلدات الفلسطينية
– انزعاج العدو الإسرائيلي من التركيز على الأسماء الحقيقية لفلسطين درس مهم لأنه يذكره دائماً بأنه كيان غاصب ومحتل ومجرم وكيان مؤقت حتمي الزوال
– عندما تذكر أسماء المدن والبلدات الفلسطينية بأسمائها الحقيقية فلذلك أهمية كبيرة جداً
– انزعاج العدو الإسرائيلي من تسمية الطائرة المسيرة يافا بالاسم الحقيقي وكذلك عبارة “المحتلة” درس مهم للجانب الإعلامي على المستوى العربي والإسلامي
– الانزعاج الإسرائيلي يعكس الأهمية الكبيرة جدا للمصطلحات والأسماء وما يتعلق بها في الأداء الإعلامي
– إسناد اليمن مستمر بفاعلية تامة والأمريكي فاشل في إسناده للعدو الإسرائيلي ضد اليمن
– في هذا الأسبوع هناك أكثر من 260 غارة بقاذفات القنابل وبغيرها يستهدف العدو الأمريكي الأعيان المدنية كما فعل في جريمته بالاعتداء على سوق فروة
– العدوان الأمريكي وصل به الحال أن أصبح يستهدف المقابر كما استهدف مقبرة ماجل الدمة في صنعاء
– العدوان الأمريكي يستهدف العابرين في الطرقات ويستهدف الشارع العام كما يستهدف الأحواش كما فعل فجر اليوم
– الجرائم الأمريكية كلها تشهد على فشل الأمريكي وتخبطه
– الاعتداء على سوق شعبي هل يحد من القدرات العسكرية؟!
– بالرغم من بلوغ عدد غارات العدوان الأمريكي وقصفه البحري منذ استئناف عدوانه المساند للإسرائيلي ضد اليمن أكثر من 1200 غارة وقصف بحري إلا أن فشله واضح تماماً
– العدو الأمريكي يعترف بالفشل، والواقع يثبت فشله، باب المندب والبحر الأحمر مغلق على السفن الإسرائيلية والملاحة الإسرائيلية
– الأمريكي حتى بقدراته العسكرية البحرية يبتعد بسفنه على مسافة بعيدة بمئات الأميال أكثر من ألف كيلو
– لا جدوى من العدوان الأمريكي في الحد من القدرات والضغط على الإرادة في الموقف ولا في منع عملياتنا
– هناك اعترافات أمريكية بأن علميات اليمن هي ردة فعل على الجرائم الإسرائيلية ضد الفلسطينيين
– الأمريكي مستمر في الضغط على الجامعات والطلاب ضمن انتهاكات وإجراءات تعسفية نتيجة التضامن مع قطاع غزة
– الوقفات القبلية والبيانات والتصريحات هي من أهم الأنشطة الشعبية
السيد القائد يشيد بالتظاهرات التي خرجت نصرة للشعب الفلسطيني في دول عربية وفي كثير من بلدان العالم