صحف وقنوات العالم : اليمن أصبحت قوة عسكرية هائلة فرضت سيطرتها عبر كامل المجال البحري وهجماتها أجبرت السفن على تغيير هوياتها والتبرؤ من كيان الاحتلال وخسائرَ إسرائيل بلغت 3 مليارات دولار وصواريخها تضرب أهدافها خلال75 ثانية وليس لدى واشنطن طريقة لإحباطهم -اليمنيون أصبحوا أبطال القضية الفلسطينية في العالم -والعدوان عليهم مقامــرة ومغامــرة والقضاء على قدراتهم وإيقاف عملياتهم مستحيل
اليمن في الإعلام الأجنبي
قناة ” سي إن إن”: “قائد أنصار الله أيقونةً لنُصرة المظلوم، والنزوع إلى الحرية، واتِّباع القول بالفعل واليمنيون أصبحوا أبطال القضية الفلسطينية في العالم
مجلة “فورين أفيرز”: الحوثيون أصبحوا قوة عسكرية هائلة وليس لدى واشنطن طريقة لإحباطهم : صنعاء لديها قوة فرضت سيطرتها عبر كامل المجال البحري
قائد الأسطول الأميركي الخامس: : نخوض صراعاً فريداً من نوعه مع اليمن وصواريخ ومسيرات صنعاء تضرب أهدافها خلال75 ثانية
موقع (AIS) الدولي المختص بمراقبة حركة السفن : هجمات اليمنيين تجبر السفن الصهيونية على تغيير هوياتها والتبرؤ من كيان الاحتلال
مجلة ذا تايم : واشنطن تدرك الصلة بين الحرب في غزة وما يجري في البحر الأحمر ” الضربات ضدهم لم تفعل الكثير وهم أكثر جرأة
صحيفة ”فاينانشال تايمز: قوات صنعاء تحظى بدعم العالم العربي ؟!”لأول مرة أشعر أن هناك من يدعمنا بالأفعال، وليس بالأقوال فقط.”
قناة «سكاي نيوز» البريطانية : العدوان على اليمن: مقامــرة ومغامــرة والقضاء على قدرات اليمن وإيقاف عملياته مستحيل.
موقع “africanews” “أفريكانيوز”: اليمنُ يكبّدُ ميناء “أم الرشراش” الصهيوني خسائرَ بلغت 3 مليارات دولار
مجلة “فورين أفيرز”: الحوثيون أصبحوا قوة عسكرية هائلة وليس لدى واشنطن طريقة لإحباطهم : صنعاء لديها قوة فرضت سيطرتها عبر كامل المجال البحري
أكدت مجلة “فورين أفيرز” الأمريكية، أن الحوثيين أثبتوا أنهم قادرون على إبراز قوتهم عبر كامل المجال البحري، وأصبحوا اليوم قوة عسكرية هائلة ومتحفزة للغاية، وأشارت إلى أن الضربات المكثفة من اليمن تساعد في تشتيت انتباه إسرائيل، مما يوفر لحماس مساحة للتنفس، كما قالت إنه لسوء حظ واشنطن ليس لديها طريقة سهلة لإحباط هجمات الحوثيين، مؤكدة أن الضربات الأمريكية تساعد في تعزيز مكانتهم، ويجب على واشنطن بدلاً من الضربات، أن تعمل على وقف الحرب في غزة.
المجلة الأمريكية قالت إن “الحوثيين عززوا شعبيتهم بين اليمنيين من خلال إعلانهم أن ضرباتهم في البحر الأحمر هي دفاع عن الفلسطينيين، ولسوء الحظ، ليس لدى واشنطن طريقة سهلة لإحباط خطط الحوثيين”، مضيفةً “إن الاستراتيجية الأمريكية الحالية، المتمثلة في إطلاق الصواريخ على مخازن أسلحة الحوثيين ومنشآت التدريب، قد تعطل مؤقتاً قدرتهم على ضرب
قناة ” سي إن إن”: “قائد أنصار الله أيقونةً لنُصرة المظلوم، والنزوع إلى الحرية، واتِّباع القول بالفعل واليمنيون أصبحوا أبطال القضية الفلسطينية في العالم
أكدت قناة ” سي إن إن” الأمريكية تعاظم شعبية اليمن في العالم الإسلامي، جراء العمليات العسكرية التي تنفذها قوات صنعاء ضد السفن المرتبطة بإسرائيل والسفن الأمريكية والبريطانية، نصرة لأبناء غزة.
وأشَارَت قناة “سي إن إن” الأمريكية، في تقرير لها إلى تعاظم شعبيّة اليمن في العالم الإسلامي؛ جراء العمليات العسكرية التي تنفذها قوات صنعاء ضد السفن المرتبطة بإسرائيل والسفن الأمريكية والبريطانية؛ نُصرةً لأبناء غزة”، موضحة أن “اليمنيين أصبحوا أبطال القضية الفلسطينية في أجزاء من العالم الإسلامي؛ لأَنَّهم يدافعون عن شعب غزة ضد “إسرائيل”، بل إنهم يواجهون حلفاء الكيان الصهيوني من الدول القوية”.
وأضافت القناة الأمريكية أن قائد الثورة اليمنية السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي -يحفظه الله- حَظِيَ بشعبيّة كبيرة في أوساط العالم الإسلامي؛ جراء الموقف الذي أعلنه منذ وقت مبكر من العدوان الإسرائيلي على غزة، بالإضافة إلى ما تقوم به القوات اليمنية من عمليات عسكرية ضد “إسرائيلَ” في البر والبحر، مضيفة أن “قائد أنصار الله جعل من صورة اليمنيين أيقونةً لنُصرة المظلوم، والنزوع إلى الحرية، واتِّباع القول بالفعل؛ إذ يجري رفع صورة قائد الثورة اليمنية في التظاهرات المؤيدة للمقاومة الفلسطينية في عدد من البلدان، وتعليقها في الميادين والساحات العامة والمعالم التاريخية في عدد من العواصم حول العالم ومن بينها العاصمة التركية إسطنبول”.
قائد الأسطول الأميركي الخامس: : نخوض صراعاً فريداً من نوعه مع اليمن وصواريخ ومسيرات صنعاء تضرب أهدافها خلال75 ثانية
قائد الأسطول الأمريكي: الحوثيون أول من يستهدف سفن وبوارج الولايات المتحدة!
قال قائد الأسطول الخامس في البحرية الأمريكية، الأدميرال براد كوبر، ، إن الصواريخ البالستية والطائرات المسيرة التي تطلقها قوات صنعاء تستطيع إصابة أهدافها في وقت قصير جداً، وإن القوات الأمريكية لا تملك سوى أقل من 15 ثانية للتعامل معها، مؤكداً أن إطلاق الصواريخ البالستية ضد السفن الأمريكية هو أمر لم يحدث من قبل أبداً.
وفي حديث لقناة “سي بي إس” الأمريكية” قال كوبر إن “الفترة بين إطلاق الصواريخ والطائرات المسيرة للحوثيين وبين إصابتها للهدف هو 75 ثانية فقط”.
وأضاف: “لا نملك إلا 9 إلى 15 ثانية للتعامل مع الصاروخ أو الطائرة المسيرة”.
واستعرض كوبر مع مراسلة القناة مقطع فيديو لاحتراق السفينة البريطانية “مارلين لواندا” قبل أيام في خليج عدن، للإجابة على الأضرار التي يمكن أن تحدثها الصواريخ والمسيرات اليمنية.
وقال إن السفينة البريطانية “كانت بعيدة عن المظلة الدفاعية الأمريكية” عندما تم استهدافها.
وأكد قائد الأسطول الأمريكي الخامس أنه “لم يسبق أن أطلق أحد صواريخ بالستية مضادة للسفن، وخصوصاً على القطع البحرية الأمريكية التجارية أو العسكرية”.
وقال إن “هذا الأمر يجعل هذه المواجهة فريدة للغاية”.
مجلة ذا تايم الأمريكية : واشنطن تدرك الصلة بين الحرب في غزة وما يجري في البحر الأحمر والضربات لم تفعل الكثير والحوثيين أكثر جرأة
قالت مجلة ذا تايم الأمريكية: “إن المسؤولين الأمريكيين اعترفوا مؤخرًا بوجود صلة بين الحرب في غزة وحملة الحوثيين ضد الشحن، مما يشير إلى أن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس من شأنه أن يؤثر على الوضع في البحر الأحمر”.
ولفتت المجلة- في تقرير – تحت عنوان: الولايات المتحدة ليس لديها نهاية للعبة في اليمن- ورصده موقع “يمن إيكو”- إلى أن الولايات المتحدة أطلقت تدخلاً عسكرياً جديداً طويل الأمد في الشرق الأوسط، متجاوزة بذلك تحذيرات مسؤولي وزارة الدفاع من أن خطط ضرب مواقع الحوثيين في اليمن لا نهاية لها. حسب تعبير المجلة.
وأضافت المجلة في تقريرها الذي كتبه “غريغوري برو”- الباحث في السياسة الخارجية الأمريكية والمؤرخ في الطاقة الدولية-: “ومع ذلك، فإن المسؤولين الأمريكيين أنفسهم يعترفون بأن الهجمات لن تنجح – وليس أقلهم الرئيس جو بايدن – مما يعكس قضية أكثر خطورة تواجه الولايات المتحدة: كيفية معالجة التحدي طويل الأمد الذي يشكله الحوثيون، حتى عندما تأتي الأزمة في غزة. إلى النهاية”.
وأضاف برو إن الوضع في البحر الأحمر ليس بالوضع الذي تستطيع الولايات المتحدة حله من خلال القوة العسكرية المحضة.
وتابع قائلاً: “إن هذه الضربات لم تفعل الكثير لردع الحوثيين. في الواقع، تبدو المجموعة أكثر جرأة
موقع (AIS) الدولي المختص بمراقبة حركة السفن : هجمات اليمنيين تجبر السفن الصهيونية على تغيير هوياتها والتبرؤ من كيان الاحتلال
يبدو أن هجمات اليمنيين المتكررة على السفن المرتبطة بكيان الاحتلال الصهيوني في البحر الأحمر قد بدأت ترعب مالكي تلك السفن، وتجبرهم على إخفاء هوياتهم الحقيقية، تجنبا للاستهداف.
أشار موقع (AIS) الدولي، المختص بمراقبة حركة السفن، إلى أن السفن العابرة إلى البحر الأحمر كتبت في هوية التعريف الخاصة بها على الموقع ألا علاقة لها بـ«إسرائيل»، فيما أعلن الجزء الآخر أن طاقمه صيني بالكامل، في محاولة لتجنب هجمات الحوثي.
كما أظهر أن بعض السفن توقف أيضاً تشغيل أجهزة التعقب عند دخولها المنطقة، على أمل التسلل دون ملاحظتها من الجماعة، حسبما نشر موقع «عربي بوست».
قناة «سكاي نيوز» البريطانية : العدوان على اليمن: مقامــرة ومغامــرة والقضاء على قدرات اليمن وإيقاف عملياته مستحيل.
كانت الضربات الأمريكية – البريطانية ضد «الحوثيين» بمثابة مقامرة، ويبدو أنها تأتي بنتائج عكسية. إن الهجوم الذي استهدف ناقلة النفط «مارلين لواندا» يعد تصعيدا كبيرا يشير إلى فشل الاستراتيجية الأمريكية – البريطانية للردع والقضاء على التهديد. الأمر كان مقامرة عندما تم اتخاذ قرار العدوان الأمريكي – البريطاني، وبدلا من أن يؤدي استعراض القوة إلى ردع الهجمات، استثار غضب اليمن بشكل أكبر، مما دفعه إلى مضاعفة جهده لتكثيف العمليات العسكرية، بدليل الهجمة على «مارلين لواندا»، والتي تكشف تصعيد طريقة الرد اليمني. إن إصرار رئيس وزارة الوزراء البريطاني ومسؤولي وزارة الخارجية على أن ما يحدث في البحر الأحمر لا علاقة له بغزة أمر غير صحيح. الحقيقة أن اليمنيين بدؤوا عملياتهم في البحر الأحمر بسبب الحرب في غزة، ومن المرجح أن ينهوها عندما تنتهي. ورغم ذلك، تقف بريطانيا وأمريكا حتى الآن متمسكتين بدعمهما للحملة «الإسرائيلية»، رغم مقتل أكثر من 25 ألف فلسطيني. إن المحاولات البريطانية والأمريكية لفصل عملهما العسكري ضد «الحوثيين» عن «إسرائيل» وغزة أمر مفهوم؛ ولكنه مضلل. والقضاء على قدرات اليمن وإيقاف عملياته مستحيل.
صحيفة ”فاينانشال تايمز: قوات صنعاء تحظى بدعم العالم العربي ؟!”لأول مرة أشعر أن هناك من يدعمنا بالأفعال، وليس بالأقوال فقط.”
قالت صحيفة ”فاينانشال تايمز“ البريطانية إن العالم العربي يدعم القوات المسلحة اليمنية ، حيث تحظى هذه القوة بالثناء على دفاعها عن الفلسطينيين.. و اكتسبت جماهير جديدة في جميع أنحاء العالم العربي، والكثير منهم لا يعرفون سوى القليل عن تاريخ هذه القوة.
وأكدت أنه منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في أكتوبر/تشرين الأول، بدأت القوات المسلحة اليمنية هجماتها الجريئة بالصواريخ والطائرات بدون طيار على السفن التي تعبر البحر الأحمر.
وذكرت أن حملة قوات صنعاء عززت سمعة قوات صنعاء كواحدة من أكثر الفصائل نشاطًا في ما يسمى بمحور المقاومة.. في حين قال شاب أردني يبلغ من العمر 28 عاماً ويعيش في المملكة المتحدة: “من بين جميع أصدقائي، هناك تصور إيجابي تماماً عن قوات صنعاء”. “لا أحد لديه شيء حاسم ليقوله عنها في الوقت الحالي.”
واوردت أن الكثير من هذا الغضب موجه نحو الولايات المتحدة بسبب دعمها لإسرائيل. وقد ازدادت حدة هذا الأمر منذ ضرباتها ضد قوات صنعاء التي برزت كجهات فاعلة مؤثرة وتحظى بشعبية كبيرة”..
وخلص استطلاع أجراه المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية في أواخر عام 2023 إلى أن سكان غزة والضفة الغربية المحتلة صنفوا رد فعل اليمن على الحرب بين إسرائيل وحماس على أنه الأكثر إرضاءً بين الجهات الفاعلة الإقليمية.
وقالت سدين، وهي طالبة فلسطينية تعيش في القدس: “داعمنا الوحيد هو اليمن”. وقالت إنها لم تسمع عن الحوثيين قبل أن تشاهد لقطات لضرباتهم الدراماتيكية في البحر الأحمر. “لأول مرة أشعر أن هناك من يدعمنا بالأفعال، وليس بالأقوال فقط.”
موقع “africanews” “أفريكانيوز”: اليمنُ يكبّدُ ميناء “أم الرشراش” الصهيوني خسائرَ بلغت 3 مليارات دولار
أشار موقعٌ إخباري إفريقي، السبت، إلى حجمِ التأثيرات المباشرة التي سبّبها الحصارُ اليمني على سفن الكيان الصهيوني في البحرين الأحمر والعربي، على ميناء أم الرشراش “إيلات”، والتي تُقدر تلك الخسائر بأكثر من 3 مليارات دولار.
وأوضح موقع “africanews” “أفريكانيوز” في تقرير صادر، أمس، أن ميناءَ أُمِّ الرشراش “إيلات” تعرَّضَ لخسائرَ اقتصادية مباشرة تقدر بنحو 3 مليارات دولار أمريكي، حَيثُ توقفت أعمال الاستيراد والتصدير الرئيسية إلى حَــدّ كبير؛ وذلكَ بسَببِ الصواريخ بعيدة المدى المتكرّرة التي تطلقها القوات المسلحة اليمنية، تجاه السفن المرتبطة بـ “إسرائيل” في البحر الأحمر.
وبيّن الموقع أن “كُـلّ البضائع التي تأتي إلى إيلات عبر مضيق باب المندب من الشرق الأقصى، قادمة من الصين واليابان وكوريا الجنوبية والهند، لا تصل إلى موانئ فلسطين المحتلّة؛ لأَنَّ السفن تخشى المرور عبر باب المندب”.
ونقل موقع “أفريكانيوز” عن “جدعون غولبر” الرئيس التنفيذي لشركة ميناء “إيلات” قوله: “العمليات اليمنية في البحر الأحمر وباب المندب أثّرت بشكل كبير على عمل الميناء، ولذلك لم تعد لدينا أية سفن اعتباراً من الأول من ديسمبر”.
وبيّن الرئيسُ التنفيذي لشركة ميناء “إيلات” أن واردات السيارات شكلت في السابق أكثر من 75 % من إجمالي أرباح الميناء، وقبل هجمات القوات المسلحة اليمنية كان هناك حوالي 50 ألف سيارة جديدة في الميناء.
ووفقاً للموقع الإفريقي، فَــإنَّ الحظرَ اليمني سبّب ضرراً أَيْـضاً على الميناءَين الآخرَين في كيان العدوّ، حَيثُ يتعين على ما لا يقل عن 30 % من البضائع المستوردة من ميناءَي حيفا وأسدود المرور عبر البحر الأحمر وقناة السويس للوصول إلى “إسرائيل”.
وفي الربع الأخير من عام 2023، وبسبب العدوان الصهيوني على غزة والحظر اليمني في البحر الأحمر، انخفض عددُ السيارات المستوردة في ميناء أسدود بنسبة 94 %، وتم تقليص نطاق إعادة الشحن في جميع الموانئ البحرية الإسرائيلية بشكل كبير بنسبة 70 %.